الجماعة القروية انكا بإقليم آسفي محاولة فض اعتصام بالقوة و سيارة الدولة طرف في العملية
منقول من : أسفي الآن
الكاتب أسفي الأن بتاريخ 05/12/2013 على الساعة 23:44

استمعت عناصر الدرك الملكي بمقر قيادة خميس أنكا يوم الأربعاء 04 دجنبر 2013 إلى مجموعة من المواطنين الذين يقومون باعتصام مفتوح لما يزيد عن الشهرين قرب ضريح الولي سيدي محمد الزموري المتواجد قرب السوق القديم لجماعة أنكا دائرة جزولة بإقليم آسفي ، و قد جاء التحقيق بعد الأحداث الني وقعت نفس اليوم و في اليوم السابق عنه عندما قام رئيس الجمعية التي تهتم بتدبير أمور الولي بمحاولة فض اعتصام السكان بالقوة ،الذين هم أعضاء بالجمعية ومنتسبيها أو منتسبين عرقيا إلى الولي سيدي محمد الزموري ، وقد استعان في تنفيذ عمله كما أفادنتا بعض الساكنة ببعض أقربائه و حوارييه ، و لم يكتف بذلك بل استعمل سيارة الجماعة ( الجيم الحمراء) في محاولة دهس السكان المعتصمين ، و عندما فشل في تحقيق مراده،خرج من السيارة وسقط أرضا مدعيا أنه تعرض للرشق بالحجارة ، و الكلام دائما لأحد السكان من جماعة أنكا حيث تمت إصابة سيارة الدولة لأن رئيس الجمعية هوفي نفس الوقت مستشار جماعي يتمتع لوحده بامتياز السيارة الجماعية دون باقي الأعضاء الجماعيين الآخرين . و لقد نتج كل ذلك كما سبق للموقع الإلكتروني آسفي الآن أن أشار إليه سابقا عندما قام رئيس الجمعية و المستشار الجماعي بتفويت جزء من العقار التابع لضريح الولي سيدي محمد الزموري لمقاولة استفادت من قطعة أرضية تابعة لجماعة أنكا بشكل أثار استغراب و ذهول العديد من المستشارين الجماعيين بجماعة أنكا الذين لم يسبق لهم أن علموا بموضوع صفقة التفويت ولم يسبق لهم أن وافقوا عليها في اي من دورات المجلس الجماعي .
الكاتب أسفي الأن بتاريخ 05/12/2013 على الساعة 23:44

استمعت عناصر الدرك الملكي بمقر قيادة خميس أنكا يوم الأربعاء 04 دجنبر 2013 إلى مجموعة من المواطنين الذين يقومون باعتصام مفتوح لما يزيد عن الشهرين قرب ضريح الولي سيدي محمد الزموري المتواجد قرب السوق القديم لجماعة أنكا دائرة جزولة بإقليم آسفي ، و قد جاء التحقيق بعد الأحداث الني وقعت نفس اليوم و في اليوم السابق عنه عندما قام رئيس الجمعية التي تهتم بتدبير أمور الولي بمحاولة فض اعتصام السكان بالقوة ،الذين هم أعضاء بالجمعية ومنتسبيها أو منتسبين عرقيا إلى الولي سيدي محمد الزموري ، وقد استعان في تنفيذ عمله كما أفادنتا بعض الساكنة ببعض أقربائه و حوارييه ، و لم يكتف بذلك بل استعمل سيارة الجماعة ( الجيم الحمراء) في محاولة دهس السكان المعتصمين ، و عندما فشل في تحقيق مراده،خرج من السيارة وسقط أرضا مدعيا أنه تعرض للرشق بالحجارة ، و الكلام دائما لأحد السكان من جماعة أنكا حيث تمت إصابة سيارة الدولة لأن رئيس الجمعية هوفي نفس الوقت مستشار جماعي يتمتع لوحده بامتياز السيارة الجماعية دون باقي الأعضاء الجماعيين الآخرين . و لقد نتج كل ذلك كما سبق للموقع الإلكتروني آسفي الآن أن أشار إليه سابقا عندما قام رئيس الجمعية و المستشار الجماعي بتفويت جزء من العقار التابع لضريح الولي سيدي محمد الزموري لمقاولة استفادت من قطعة أرضية تابعة لجماعة أنكا بشكل أثار استغراب و ذهول العديد من المستشارين الجماعيين بجماعة أنكا الذين لم يسبق لهم أن علموا بموضوع صفقة التفويت ولم يسبق لهم أن وافقوا عليها في اي من دورات المجلس الجماعي .
إذن فرئيس الجماعة القروية أنكا و رئيس
الجمعية المهتمة بتدبير أمور الولي سيدي محمد الزموري يشتركان في كونهما
معاملا و فوتا ما اؤتمنا على تدبيره بشكل انفرادي مما أجج غضب الساكنة على
الثاني وتلا حقت الأحداث حتى انتهت إلى مخافر الدرك الملكي. إلا أن هذه
الأحداث تتطلب طرح بعض الأسئلة منها : .: ما هي المهمة التي تطلبت استعمال
سيارة الجماعة ؟ هل كانت بالفعل تتوفر على إذن بمهمة ؟ ثم ما هي الإجراءات
التي قامت بها السلطات المحلية من أجل تثبيت الأمن بالمنطقة خصوصا عند
ترخيصها للمقاولة. فهل تأكدت السلطة المحلية بأن القانون الأساسي للجمعية
يسمح لرئيسها بالتصرف في ممتلكات الجمعية بيعا و تفويتا ؟ و هل توفرت
الجمعية على محضر اجتماع الهيأة المسؤولة بالجمعية ؟ و الأكثر من ذلك هل
توفرت السلطات المحلية على محضر اجتماع المجلس الجماعي لأنكأ الذي يوافق
على عملية التفويت بالنسبة للأرض الجماعية ؟ هذه بعض من الأسئلة الحقيقية
التي لا يعلم لها السكان إجابة شافية ، و كل ما يعرفونه هو أن المقاولة أو
الشركة هي لإحدى الأسماء العائلية المعروفة بالمغرب .
مقال مدونة أنغا في الذي حدث :
حسب مصادر مدونة أنغا وللأمانة الصحفية ولتوضيح الحقائق للناس الذي وقع هو أن أحد المحتجين سأل رئيس جمعية ضريح محمد الزموري الذي هو أيضا مستشار جماعي لماذا قمت بهدم المنشآت القديمة المتواجدة بالخميس القديم والتي هي تابعة للضريح فما كان من هذا الأخير إلا أن أخد يقوم بمطاردة المحتجين بسيارة في ملك الجماعة وهو يلوح بسكين من النافذة ويتوعدهم فرشقه أحدهم بالحجارة فأخرج هو نفسه من السيارة وألقى بها فجاءه أحد المحتجين وضربه وطبعا من حق المحتجين أن يفعلوا ذلك وبعد هذا قام برفع دعوة ضد المحتجين
اقرأ أيضا :
مقال مدونة أنغا في الذي حدث :
حسب مصادر مدونة أنغا وللأمانة الصحفية ولتوضيح الحقائق للناس الذي وقع هو أن أحد المحتجين سأل رئيس جمعية ضريح محمد الزموري الذي هو أيضا مستشار جماعي لماذا قمت بهدم المنشآت القديمة المتواجدة بالخميس القديم والتي هي تابعة للضريح فما كان من هذا الأخير إلا أن أخد يقوم بمطاردة المحتجين بسيارة في ملك الجماعة وهو يلوح بسكين من النافذة ويتوعدهم فرشقه أحدهم بالحجارة فأخرج هو نفسه من السيارة وألقى بها فجاءه أحد المحتجين وضربه وطبعا من حق المحتجين أن يفعلوا ذلك وبعد هذا قام برفع دعوة ضد المحتجين
اقرأ أيضا :
تعليقات
إرسال تعليق
" وَ أنْ أَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَاتَّقُوهُ وَهُوَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ "
أخي أختي لايلهك الإبحار في الإنترنت عن الصلاة المفروضة في وقتها وعن صلاة الجماعة
النسخ ممنوع يمكنك نسخ الرابط في الأعلى للموضوع ومشاركته في الفيسبوك وغيره من المواقع
كما يمكنك مشاركته على الفيسبوك بالضغط على زر " F " الموجود أسفل المشاركة