" مــدونـــة أنـكـــا "

الرئيس السابق لجماعة أنكا إقليم آسفي " حميد الدردوري" بعد تدميره للمنطقة وسرقة أموالها، وبعد عهده الذي أنتنت رائحة فساده الأنوف، وبعد غيابه عن الدورات والإجتماعات التي كانت تعقد آنذاك...يواصل حاليا نهجه بعدم الحضور لجلسة تسليم السلط للرئيس الجديد، وكتب الرئيس الجديد محسن بومهدي على صفحته على فيسبوك  مايلي: "  للمرة الرابعة يتغيب الرئيس السابق عن جلسة تسليم السلط. في خرق سافر للقانون، وتعطيل تام لمصالح المواطنين، وسير المرفق. وعندما جائت لجنة من العمالة، لتمرير العملية  رفض رئيسها حضور عون قضائي طلبت منه الحضور لإثبات الحال. وعندما سئلته عن السند القانوني لرفض العون. تلعثم واراد ان يفرضه علي بمنطق القوة والوصاية. فسألته عن الضمانة القانونية التي تحفظ لي حقي. من اي تدليس او تزوير فيما بعد، خصوصا مع الكم الهائل من الخروقات. لكنه رفض حتى التوقيع معي في جداول احصاء الموجودات. فما كان مني الى ان رفضت وخيرتهم بين امور ثلاث حضور الرئيس السابق، او حضور العون القضائي، او توقيع اللجنة معي في الجداول ضمانا للحجية. وهي امور قد رفضوها جملة وتفصيلا دون اعطاء ادنى سبب قانوني...

بقلم عادل لطفي نداء إلى كل المسؤولين الجماعة القروية خميس أنغا تتوفر على عدد كبير من الأشباح لا يشتغلون في أي مكتب ولكن يقبضون أجرهم كباقي الموظفين وأغلبية الشباب لا يجدون حتى وظيفة بسيطة .مع العلم انهم حاملون للشواهد . المشكل لخلى هذه الظاهرة ثثكاتر وهو سكوت الساكنة . يد لي يد من أجل إسقاط الفساد في قريتي ـ خميس أنغاـ .بارطاجي يا نغاوي

خطاب للرئيس الجديد لجماعة أنكا إقليم آسفي "محسن بومهدي" في حفل نجاح "العضو الجماعي حميد أبو صغرى" أمام ساكنة الطهاهرة يقول أن حوالي 20 مليون هي الميزانية المخصصة للوقود. وهذا الكلام يفيد أن الميزانية كانت تسرق وكان يتم فرض أجور على تلاميذ المدارس من أجل تنقلهم في سيارات التنمية، كما أن سيارة الإسعاف كان يتم أحيانا دفع وقودها من جيب المواطن، وأما البئر فلا يتم إطلاق مائه إلا أحيانا وله محرك يشتغل بالوقود......

وقعت يوم السبت 26 شتنبر2015، و في اليوم الثالث من أيام عيد الأضحى حادثة سيرخطيرة على الطريق الرابطة بين سبت جزولة و خميس أنكا إقليم آسفي إثرى اصطدام عنيف بين سيارة من نوع كونغو سوداء غير مرخصة لنقل الركاب (خطاف) تحمل عددا فاق عدد المقاعد وسيارة أجرة كبيرة كانت تقل اثني عشر راكبا في غياب تام لمراقبة الدرك الملكي لهذه الطريق، وقد أدى الحادث إلى وفاة اثنين بينهما امرأة عجوز متأثرة برضوضها وجروحها البليغة وتوفيت بعد وصولها إلى المستشفى بمدينة آسفي وإصابة أكثر من 15 شخص .  وكان صاحب السيارة السوداء قد قام بتجاوز سيارة أخرى في منعرج ففوجئ بالسيارة الأخرى قادمة كما أن الطريق يستحيل فيها مرور سيارتين متقابلتين لضيقها، وبها عدة حفر ومهترئة وزادتها الشاحنات التي تحمل الحجارة لبناء المرسى الجديد دون الإلتزام بمعايير السلامة في غياب وإهمال واضح للمسؤولين.

إليكم النتائج التي أسفرت عنها الإنتخابات الجماعية بخميس أنكا إقليم أسفي، والتي شهدت صعود وجوه جديدة وسقوط أخرى وبقاء وجوه قديمة، كما شهدت بقاء وجوه معروفة بالفساد والسرقة والتحايلات على رأسها حميد المباركي والذي حصل على منصب النائب السادس، المتورط الرئيسي في قضية بيع أرض في ملك سكان المنطقة وعدة قضايا خطيرة سبق التكلم عنها، وعبد السلام الشهب المعروف بفساده والذي حصل على منصب النائب الأول،  ووجوه أخرى يعرف عنها الجهل والتخلف والبيع والشراء في الإنتخابات. وقد تم صعود الكثير منهم بواسطة الرشاوي التي قدموها للساكنة والتي تراوحت بين 50 و200 درهما في غياب واضح للمراقبة والتحقيق من طرف الدولة كما العادة. إليكم  الصور تحمل بعض المعلومات عن الرئيس الجديد كما قدمها، ونتائج انتخابات المجلس الجماعي: الدائرة9 العباضلة: سعيد السعدي الدائرة 8 الجريفات: حميد الموباركي الدائرة10 الحمامدة: عبدالوهاب الدائرة 7 : عبدالحق بنسليمان

المهدي الكراوي في حكم قضائي يعتبر سابقة في تاريخ العدالة المغربية، أنصف قاض في المحكمة الابتدائية لآسفي الملياردير القباج وأدان ساكنة منطقة خميس آنكا بالحبس والغرامة، ورفض الاعتراف بكل الظهائر السلطانية ورسوم الأحباس التي قدمها دفاع ساكنة آنكا لإثبات الصفة الحبسية لأرض سيدي امحمد الزموري التي يريد القباج تحويلها إلى مقلع للأحجار. وقال المحامي عبد اللطيف حجيب، عن دفاع ساكنة آنكا، إن الحكم بالحبس والغرامة والتعويض لشركة القباج ضد ساكنة آنكا، يعتبر انتكاسة قضائية بعدما رفضت هيئة الحكم كل الوثائق الرسمية التي تشير إلى الصفة الحبسية لأرض سيدي امحمد الزموري، وأيضا للظهير السلطاني الذي يتوفر عليه حفدة الولي الصالح، والذي بموجبه يستغلون الأرض أبا عن جد في الرعي والخلوة الصوفية والمواسم الدينية. هذا وكشف دفاع ساكنة آنكا أن القباج تابع الساكنة بتهمة «عرقلة حرية العمل»، في حين لا يوجد أي نشاط مهني أو تجاري على الأرض موضوع النزاع بين القباج والساكنة، مشيرا إلى أن القباج أدلى بعقد كراء للأرض في اسم شخص ذاتي وليس في اسمه الشخصي أو اسم شركته، وأن عقد الكراء غير قانوني لأنه تم بين شخص...